الآن تُعرض المواد 1041 -- 1060 من 1251
كثيرا ما يفاخر العرب بماضيهم الادبي غافلين عن ايامهم العلمية الرائعة التي جعلتهم مدة عصور في ظليعة الامم الراقية وبوأتهم منزلة رفيعة في مضمار تتنافس في قرائح العلماء وجهود الدول والشعوب والاديب العربي
هذا الكتاب سيضع وثيقة جديدة وخطيرة في يد الذين يحلولهم ان يجرحوا أبا شادي حقا وباطلا وينثرون اتهاماتهم عن يمين وشمال وكثير ماهم فإن أبا شادي ما اعتاد ان يحدق في عيون الناس وهو يقرر الحقائق التي يؤمن بها ليحفل بهم رضوا ام سخطوا
لكل منا حياتان حياة الواقع التي يعيشها الإنسان متأثرا بالوسط الزماني والمكاني وحياة الخيال التي يرغب في أن يعيشها والفرق بين الحياتين هو الفرق بين الوجود الناقص وبين التخيل الكامل
الحمد لله الذي هدانا للإسلام ، الذي هو دين جميع الانبياء عليهم الصلاة والسلام ، وأكمل هذا الدين ، بعثة نبينا محمد رسول الله خاتم النبيين ، عليه أفضل الصلاة والتسليم ، وأنزل عليه القرآن. الحكيم ،مهبمنا على الكتب السالفة ...
يوم الاثنين 9 من أبريل سنة 1912 شم النسيم الذي تحتفي فيه مصر كلها بمقدم الربيع فيخرج الناس زمرا مختلفي الطوائف والطبقات والاجناس ليقضوا النهار بين الحقول والرياض ويستقبلوا الشمس ساعة الشروق ويودعوها عند الغروب
أوبري تانكراي ، أرمل ثري ، سيتزوج من باولا راي ، وهي امرأة أصغر منه وذات شخصية مشكوك فيها. علما بأن زوجته الأولى لم تمنحه قدر كبير من السعادة. ابنته ، إيليان ، التي قد ولدت لعائلة تانكيري قبل وقت قصير من وفاة السيدة تانكراي ...
هذه فصول متفرقة لا يكاد يجمع بينها الا أنها كتبت من بعيد . كتبت من بعيد في المكان وكتبت من بعيد في الزمان أيضا فأكثرها كتب من باريس وبعضها كتب من أقصى الغرب الفرنسى. وبعضها كتب من قٌينا وقليل جدا منها كتب في القاهرة
هذه الرواية التي تركتها فقيدة الادب المرحومة منى جبور تجعل القارئ يقف مدهوشا مترددا عند حدود وجوده اليومي ليرسم لذاته تساؤلات ملحة فوق حركاته وسكناته وفوق ما يحب وما يكره في يومه وغده
تدور أحداث المسرحية في الأحياء الفقيرة القاتمة في دبلن خلال الحرب الأهلية الأيرلندية بين عامي 1922 و 1923، وتؤرخ ثروات عائلة بويل الفقيرة، والتي يصب فيها أوكاسي كل نقاط القوة والقصور في الشخصية الأيرلندية. يلقي الموت العنيف ...
القراءة هي أساس التعليم بمعناه المعروف ؛ فالشخص الذي يقرأ شخص نام وقادر على استمرار النمو .. ذلك لأن القراءة نتيجة للنمو ومؤدية الى زيادة النمو ، وبذلك تكون القراءة مظهرا هاما من مظاهر الشخصية ، وهي فوق ذلك عامل هام من عوامل نموها
يجمع الباحثون والنقاد بل المثقفون من القراء في هذا العصر على أن كل عمل أدبي هو حدث اجتماعي من نوع ما مادام أن الشأن في كل انتاج أن يكون طابعه الأساسي المميز له هو اتصال معنوي بين المؤلف والقراء