الخلاصة
مجموعة من المواضيع ملخصها رد على طالبى العلمانية وأن الدين لا يصلح لادارة دولة ومكانه المساجد .. اذا كيف بنى النبى ومن بعده الخلفاء الدولة.. ولكنه الدين المعتدل الذى يصلح لكل أوان .. وينهى الكتاب برجاء للنظر فى مؤسسة الازهر التى تدهورت مع تدهور البلاد