الخلاصة
ليست دراست الآداب ولا فقه تاريخها مما يدخل في باب التخصص ولا مما يلائم فريقا دون فريق لأن الأدب هو الجزء الروحي من كل انسان والقبس الإلهي في كل قلب والخصيصة الانسانية التي تميز بها آدم من كل حي فكل امرئ في الناس يحب أن يكون طبيبا أو مهندسا أو فيلسوفا أو معلما أو ذا صناعة