الخلاصة
ان الكتلة البشرية المؤلفة من ثلاثمائة مليون شخص متبايني التطور يعتنقون دين الاسلام من اندونيسيا الى ضفاف الاطلنطيك ومن البانيا الى التشاد تلعب دورا متزايد الأهمية في عالمنا الحاضر الذي تضيق رقعته وتتقارب اجزاؤه يوما بعد يوم نتيجة للتقدم العلمي وتطور الاحداث