الخلاصة
أجمع أقطاب العرب على أن فجيعة العرب والاسلام في طرابلس العرب بالاستعمار الايطالي ليس بعدها فجيعة في الدين والروح والعرض والخلق والمال وجاراهم في ذلك فريق من أبناء الغرب المنزهين عن الهوى من صحفيين ورحالة فقد استبد الايطاليون بهذه الأمة العربية الكريمة