Abstract
تألم رسول الله صلى الله عليه وسلم ألما شديدا في عام الحزن فبعد عشر سنوات من دعوته مات عمه أبوطالب الذي كان يمنع أذى قريش عنه قبل أن يصبح له انصار أقوياء يمنعونه ويقومون معه يقاومون طغيان الكافرين ويعملون جاهدين على نشر انوار اليقين في قلوب الناس الراغبين في جوهر الحقيقة