الخلاصة
صدر الكتاب وهو يحمل النص الفارسي والترجمة الشعرية للرباعيات، ووَجدتُ أن القارئ العربي لا يحتاج النسخة الفارسية، (ولجهلي بمعرفتها ايضاً) فقد أخترتُ الترجمة الشعرية العربية فقط. وإجتهدتُ أن تكون نسخة مماثلة تماماً في الترقيم والترتيب وحركات الأحرف فجاءت مطابقة تماماً للأصل