الخلاصة
قد رأينا على قصر باعنا وضآلة معلومنا أن ندلي في أشباه ذلك دلونا فقد جد من الامر مالم يكن في زمان الامام اليازجي وتلقاه يتردد على أقلام كتابنا إما جهلا أما سهوا وقد قيدنا واردها وشاردها فميزناه شطرين منها ما هو خطأ لا ريب فيه ماذكره بعض النقاد على أنه خطأ وليس بخطأ