الخلاصة
يس هناك اليوم من ينكر أهمية الميول الجنسية في حياة الناس جميعا صغارا وكبار من مختلف نواحيها. ونحن في زمن تتغير فيه المثل وتكثر فيه المؤثرات الخارجية التى تفسد علينا من الحضارات والثقافات الأخرى.
فيؤدي هذا إلى بلبلة في القواعد والقيم التي كانت الأجيال السابقة تنشا عليها فيصبح الناس في حيرة من أمرهم، لا يعرفون وجه الصواب عن الجنس، او كيفية ما يصدر عنه في سلوك أبنائهم أو من يشرفون على النشء... ومن هنا أشتدت الحاجة إلى مثل هذا الكتاب.