الخلاصة
يعيش الأنسان حياته طالت ام قصرت وهو يمارس أنماطا متعددة ومتنوعة من السلوك فان واجه موقفاً مألوفاً لديه فعاداته السلوكية كفيلة بأن تيسر له مواجهته وإن واجه موقفا جديدا غير من سلوكه وعدل فيه وهو في كلتا الحالتين يظن أنه إنما يسلك تبعاً لمعايير وقيم وضعها لنفسه دون أن يدرك كيف امتص هذه المعايير أو كون هذه القيم