الخلاصة
ان تعليم اية لغة لأجنبي عنها مشكلة تستحق التفكير والبحث والاهتمام ولقد تنبهت الى هذه المشكلة دول كثيرة ممن فطنت الى ضرورة نشر لغتها بين الأمم فأولتها ما هي جديرة به من الدراسة والتجربة والرعاية ذلك لأنها آمنت بأن نشر لغتها خارج محيط وظنها يعود بالنفع الاكير اولا وقبل كل شيء الى أهلها ومواطنيها