Abstract
وضع رواية ``التلميذ`` نابغة الأدب الفرنسي ``بول بورجيه``، فحينما تمتزج الرواية الفلسفية بالنفسية مع البوليسية، تعطينا منتجًا أدبيًا ينعش العقول ويقتحم القلوب ويُربي الحسّ والشعور، وفي روايتنا تلك، رواية التلميذ، قد جمعت بين صنوف الرواية الثلاثة فأضحت غاية في الروعة الأدبية والفكرية، وحاول الأديب الفرنسي ``بول بورجيه`` مواجهة تيار الإلحاد الذي انتشر في في فرنسا أواخر القرن التاسع عشر، وذلك من خلال حكاية اصطدمت فيها آراء الفلاسفة والمنظرين بأرض الواقع.