Abstract
حينما كنت أحضر لإجازة اللغة العربية في كلية الآداب في الجامعة
اللبنانية ، وكان الشيخ عبدالله العلايلي ، استاذا
للادب عصر الانحطاط ...
لكني - مع الأسف - لم أر الشيخ العلايلي في الكلية طيلة ذلك العام.. فترك
غيابه في نفسي أثراً مؤلا ، لأمرين: أولها غياب الشيخ ، وثانيها انعدام دراسة
أدب عصر الإنحطاط .
وظل أدب الإنحطاء ، هاجساً، فلا يفارقني في مطالعاتي أو محاوراتي. ..