الخلاصة
يُعَدّ جمال الدين الأفغاني من أوائل من دعوا إلى النهضة الإسلامية الحديثة، وبرز كرمز من رموز الإصلاح، ومفكر سياسي حاول الجمع بين الإسلام والعلم، والدين والسياسة، كما نادى بضرورة وحدة المسلمين في مواجهة الاستعمار الغربي.
يركّز الكتاب على عرض حياة الأفغاني منذ نشأته، وتنقله بين البلدان الإسلامية